“بقا فيا الحال… شعرت أنه يطعن في شرفي، حسيت بالحكرة..” كلمات حارقة كحرقة الدموع التي ذرفتها الصحافية خديجة الرحالي، وهي تتلقى طعنات الوزير الشوباني في كرامتها وكبريائها أمام قبة البرلمان، حيث كانت تهم بالدخول لتغطية أشغاله ، لكنه رأى فيها ما لم يره غيره من الوزراء والبرلمانيين والصحافيين ورجال الأمن، فما كان منه إلا أن طردها، وهمّ بضربها. حادث ليس معزولا، بل ينبغي قراءته في سياقه السياسي /المجتمعي
نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.