وجدت جبهة القوى الديمقراطية نفسها خارج أسوار أي تحالف مع أحزاب المعارضة، التي تسعى إلى تأثيث بيتها الداخلي بتحالفات يجهل مستقبلها. ورغم أن جبهة القوى الديمقراطية باتت معزولة ومهمشة، وأصبح صوتها غير مسموح داخل المؤسسة التشريعية، عكس الحركة الديمقراطية الاجتماعية لصاحبها عبد الصمد عرشان، الذي
أكمل القراءة »
يمكنكم مطالعة تتمة المقال بعد:
أو مجانا بعد
يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين
تم نسخ الرابط