fbpx
خاص

الأزبال تحاصر ذاكرة فاس العتيقة

مدارس ومآثر تحولت إلى مطارح نفايات وملجأ القطط المشردة وحمايتها تحتاج إلى إرادة ووعي بقيمة إرثها الحضاري

يصطدم زائر المدينة العتيقة لفاس، بالأزبال والنفايات المتناثرة بشكل مثير للتقزز، خاصة ببعض الدروب والأزقة البعيدة عن الأعين والمثلث الذهبي الذي يحظى باهتمام رسمي كبير لـ “تنقيته”،

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   
شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى