أصبحت طريقة تنظيم المباريات الكبرى بملعب محمد الخامس تشكل استهتارا بحياة المواطنين، وتنذر بوقوع كارثة، وتقدم صورة سلبية مختلفة عن تلك التي يفترض أن نقدمها للعالم وإفريقيا في هذا العصر. ورغم تكرار مشاهد التدافع والاكتظاظ وتزوير التذاكر في كل مباراة، لكن المسؤولين مازالوا عاجزين عن تصحيح الوضع، فأين الخلل؟ أولا،أكمل القراءة »
هذا المحتوى خاص بالمشتركين. يمكنكم الإشتراك أسفله والإستفادة من: التوصل بالنسخة الورقية قبل الساعة 9 صباحًا بالدار البيضاء والرباط. وسيتم التسليم إلى المدن الأخرى من خلال خدمة البريد الاطلاع على جميع مقالات الصباح عبر الإنترنت ابتداء من الساعة 6 صباحًا