حرارة استثنائية بالقطب الجنوبي شهد شرق القارة القطبية الجنوبية هذا الأسبوع ارتفاعا غير مألوف لدرجات الحرارة بلغ 30 درجة مائوية فوق المعدل المعتاد، وفق ما أفاد خبراء عبر "تويتر". وسجلت قاعدة كونكورديا البحثية الواقعة على "القبة سي" في الهضبة القطبية، على ارتفاع يزيد عن 3 آلاف متر، "حرارة قياسية بلغت الجمعة الماضي 11.5 درجة مائوية تحت الصفر، وهو رقم قياسي على الإطلاق حطم ذاك المسجل في 17 دجنبر 2016 والبالغ 13.7 درجة تحت الصفر"، بحسب ما غرد به خبير الأرصاد الجوية في "ميتيو فرانس" (وهي هيأة الأرصاد الجوية الفرنسية) إيتيان كابيكيان على "تويتر". ومع أن التوقعات كانت تشير إلى احتمال انخفاض درجات الحرارة مع نهاية الصيف الجنوبي، سجلت قاعدة دومون دورفيل الواقعة على ساحل إديلي لاند رقما قياسيا في اعتدال الحرارة خلال مارس الحالي. درع يمكنه إخفاء الأجسام من سلسلة "ستار تريك" إلى "هاري بوتر"، كانت عباءات التخفي ميزة شائعة في أفلام الخيال العلمي لسنوات. أما الآن، فقد أصبحت التكنولوجيا المستقبلية حقيقة واقعة مع تطوير درع وظيفته إخفاء الأشياء خلفه بالكامل. وتم تطوير الدرع من قبل شركة "إنفزبلتي شيلد كو"، التي تتخذ من لندن مقرا لها، وتستخدم مجموعة عدسات خاصة لإعادة توجيه الضوء، مما يجعل أي أشياء أو أشخاص يختبئون خلفها "غير مرئيين". وحتى الآن، تم تطوير 25 درعا كامل الوظائف، ويمول الفريق القائم على المشروع فكرته من خلال حملة دعم عبر موقع"كيكستارتر" لتطوير المزيد من تلك الدروع، بحسب ما كشفت عنه صحيفة "ديلي ميل" البريطانية. وقال فريق العمل "لقد مررنا بتجارب لا حصر لها، واختبرنا الكثير من المواد، وعانينا كثيرا من الفشل، ومع الوقت تمكنا من تطوير عملية تصنيع موثوقة وقابلة للتطوير وفعالة، وإنشاء ما نعتقد أنه أفضل دروع إخفاء تم صنعها على الإطلاق". أسترالي "يغتني" من "تيك توك" حقق شاب أسترالي كان يعتقد أن حياته قد انتهت عندما فشل في اختبارات "ذا فويس" في 2018، نجاحا ماليا باهرا عبر وسائل التواصل الاجتماعي. في سن الثانية والعشرين، تحول جيمس أوكسلي إلى نجم على موقع "تيك توك"، وبات يكسب ما يصل إلى 20 ألف دولار شهريا، وهو الآن على وشك الحصول على عقد ضخم من إحدى الشركات. وفشل أوكسلي في اختبارات "ذا فويس" في الموسم السابع وهو في سن السادسة عشرة، مما أدى إلى شعوره بالإحباط الشديد، ودفعه لترك المدرسة، والبدء بالعمل في غسل الأطباق في عدة مطاعم بمدينة بريسبان، حيث كان يتقاضى 15 دولارا في الساعة.