افتتاحية

الجهاد الأكبر

لم تكن انتخابات شتنبر الماضي، مجرد آلية لتداول السلطة، بل تعاقد بين ملايين المواطنين، وبين حزب وطني وضعوا فيه ثقتهم لتدبير شؤونهم في الحكومة والجماعات والغرف المهنية لخمس سنوات مقبلة. هذه هي الحقيقة المؤكدة التي ينبغي التسطير عليها في بداية اشتغال الحكومة بتنفيذ برنامج عملها، إذ ينبغيأكمل القراءة »

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.