طبقا لأحكام الدستور، سيستدعي جلالة الملك عزيز أخنوش، رئيس التجمع الوطني للأحرار، ويعينه رئيسا للحكومة، ويكلفه بتشكيلها. هذا هو جوهر الفصل 47 الواضح والجلي في معانيه وصياغته ومفرداته، الذي يقطع مع جميع التأويلات الأخرى، في حين يترك للملك اللجوء إلى “خيارات أخرى” و(ليست تأويلات)، في حال فشلأكمل القراءة »