شرعت القنوات العمومية، في إطار “الكوطة” الممنوحة للأحزاب، في استدعاء من يمثلها لعرض الخطوط العريضة للبرامج الانتخابية والمرافعة عنها أمام مواطنين وباحثين وفعاليات من المجتمع المدني. وفي وقت كان منتظرا أن تستفيد بعض الأحزاب من دروس الماضي، وتغير منهجية التواصل واختيار “البروفايلات” المؤهلة لحمل الرسائلأكمل القراءة »