وطنية

أولويات جديدة تفرض هيكلة مغايرة

 

لكريني: سياسة الأقطاب هدفها تجاوز المركزية المفرطة في التعاطي مع الشأن العمومي

 

أجمع المتتبعون على أن أهم ما يحسب لبنكيران في النسخة الثانية من حكومته، أنها جاءت وفق هندسة مغايرة للصيغة الحكومية السابقة، خاصة على مستوى تقسيم القطاعات، وذلك في اتجاه العمل على خلق أقطاب قطاعية جمعت في دائرتها الوزارات المتقاربة، طلبا لحكامة أكبر وسعيا نحو مزيد من المردودية، مع الحرص على وجود تطابق في المرجعيات بين وزراء القطاع الواحد، كما هو الحال بالنسبة إلى قطاع الخارجية، الذي تكفل به التجمع الوطني للأحرار في شخص رئيسه صلاح الدين مزوار وزيرا ومباركة بوعيدة وزيرة منتدبة.

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.