خلف الملامح القاسية للبيضاء، وخلف حركة التمدن والتعمير المتسارعة التي تعيش على وقعها العاصمة الاقتصادية، ما زالت هناك أركان خفية في هذه المدينة الكوسموبوليتية تحضن بين طياتها وجدرانها حكايات لأولياء وأضرحة تحفظ لكازابلانكا جانبا من تاريخها المنسي، الحابل بحكايات وأساطير صلحائها الذين ارتبطت بهم المدينة وشكلوا جزءاأكمل القراءة »