fbpx
ملف الصباح

لا عيد دون لمة عائلية

المناسبة الدينية تنعش النقل وتتوقف فيها الأنشطة اضطراريا لم تصمد الطوارئ الصحية المشددة للنقل بين المدن، في العام الماضي، أمام اختراقها والسفر عبر المدن والجهات، للالتحاق بالأسر، فالمناسبة مقدسة عند المغاربة، ومنهم من يعمد إلى جعلها عطلته السنوية، للتفرغ لها وقضاء فترة العيد مع الأهل والوالدين، بعيداأكمل القراءة »

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   
زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.