يتذكر الجميع الرجات والضربات المتتالية التي تلقاها الإسلاميون في المغرب، بسبب ما سمي «فضائح» جنسية، داخل حزب العدالة والتنمية أو حركة التوحيد والإصلاح، من قبيل حادثة فاطمة النجار وعمر بن حماد، أو علاقة سمية بن خلدون بالحبيب الشوباني، وأخيرا ذهلت أوساط مختلفة، من صور البرلمانيةأكمل القراءة »