وطنية

ملف أزمة الحكومة بين يدي الملك

الاستقبال الملكي لشباط يفتح الباب أمام سيناريوهات إيجاد مخرج للأزمة

تعددت القراءات السياسية والدستورية للاستقبال، الذي خص به جلالة الملك، أمس (الأربعاء)، أمين عام حزب الاستقلال، حميد شباط، وذلك بين اعتبار الأمر مجرد استجابة ملكية لطلب لقاء تقدم به الأخير من أجل شرح أسباب قرار انسحاب حزبه من الحكومة، مرورا بمن يرى في اللقاء مناسبة لطلب التحكيم الملكي رسميا، وصولا إلى الرأي القائل إن مسطرة التحكيم الملكي بدأت فعلا، وذلك في انتظار استقبال جلالته، لعبد الإله بنكيران، أمين عام حزب العدالة والتنمية ورئيس الحكومة، بين هذا وذاك تنقسم السيناريوهات الملكية لوضع حد للأزمة الحكومية.

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.