تسعى بعض الجهات “النافذة” بعمالة سيدي قاسم، التي عمرت طويلا، وراكمت تجربة واسعة في الفساد والإفساد، إلى “الإيقاع” بين عامل الإقليم، وبين سياسيين يرفضون ركوب سفينة فساد الصفقات. ولم يعد خافيا على القاسميين، أن موظفا “نافذا” يمول صفحات مجهولة، بصفقات المال العام، من أجل مهاجمة كل منأكمل القراءة »