الأولى

تحت الدف

تسعى بعض الجهات “النافذة” بعمالة سيدي قاسم، التي عمرت طويلا، وراكمت تجربة واسعة في الفساد والإفساد، إلى “الإيقاع” بين عامل الإقليم، وبين سياسيين يرفضون ركوب سفينة فساد الصفقات. ولم يعد خافيا على القاسميين، أن موظفا “نافذا” يمول صفحات مجهولة، بصفقات المال العام، من أجل مهاجمة كل منأكمل القراءة »

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   
زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.