إعلان حالة الطوارئ لا يعني أن الدولة ستصبح رهينة حكم التعليمات الشفوية، بل فقط التخلص من مسطرة التشريع العادي بشكل مؤقت، وتمكين السلطات الحكومية من اتخاذ القرارات بالمراسيم، دون المرور عبر مصادقة البرلمان. لكن تأويلا خطيرا جعل البلاد رهينة حكم “الشفوي”، خاصة من قبل الإدارة الترابية التي
أكمل القراءة »هذا المحتوى خاص بالمشتركين. يمكنكم الإشتراك أسفله والإستفادة من:
التوصل بالنسخة الورقية قبل الساعة 9 صباحًا بالدار البيضاء والرباط. وسيتم التسليم إلى المدن الأخرى من خلال خدمة البريد
الاطلاع على جميع مقالات الصباح عبر الإنترنت ابتداء من الساعة 6 صباحًا