fbpx
ملف الصباح

واش باقي الحـب؟ … ربان سفينة الحب الفاشل

يحتار عزيز، كلما اقترب عيد الحب، في ألم جرح لم يندمل، رغم كل السنوات التي افترق فيها عن حبيبته، فذكراها تطوف بخياله، فيشعر بالحزن، ويحلم باستعادتها، رغم استحالة ذلك. يتذكر عزيز احتفالهما بعيد الحب، فيقصد حديقة المحمدية، حيث اعتادا الجلوس في مقاهيها أو يتنزهان أو يعانقان بعضهماأكمل القراءة »

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى