وصل صيتها في التسعينات لكبار الأدباء والكتاب في العالم قبل أن تصبح مرتعا للباعة المتجولين عرفت ساحة السراغنة بمنطقة درب السلطان الفداء بالبيضاء، أو ما كان يصطلح عليها سابقا ب”ساحة المعرفة”، تغييرات كثيرة جدا، إذ اقتلعت أشجارها واجتاحها الزفت و”الطروطوار”، وباتت مرتعا للباعة المتجولين. اشتهرتأكمل القراءة »