خاص
المجلس الأعلى للتربية والتكوين في قلب الإصلاح
أشار الملك محمد السادس، خلال الخطاب نفسه، إلى المجلس الأعلى للتربية والتكوين والبحث العلمي، مؤكدا أنه “من أجل النهوض بالقطاع التربوي والتعليمي٬ بما يقتضيه الأمر من شراكة ومسؤولية٬ فإنه يتعين الإسراع بتفعيل مقتضيات الدستور٬ بخصوص المجلس الأعلى للتربية والتكوين والبحث العلمي٬ في صيغته الجديدة٬ على أن تساهم هذه الهيأة في إنجاح هذا التحول الجوهري والمصيري٬ ليس بالنسبة إلى مستقبل الشباب فحسب٬