ملف عـــــــدالة
الرؤساء والمديرون مسؤولون عن أخطاء تابعيهم
المنطق يشير إلى أن هناك تهاونا في المراقبة والتوجيه والمسؤولون يتحملون قسطا كبيرا
يطرح تقاعس المسؤولين في مختلف القطاعات التي تشملها الخروقات أو التجاوزات التي تحدث داخل القطاعات التي يسيرونها، علامات استفهام عريضة حول عدم مساءلتهم وأيضا إفلاتهم من المساءلة حين الحساب.
فالغضبة الملكية الأخيرة التي حركت ملفات الجمارك والأمن والدرك في النقط الحدودية، والتي دفعت إلى فتح تحقيق بناء على الأمر الملكي، تشير إلى أن هناك خللا في هذه الأجهزة، وقد بدا الخلل كبيرا عندما انطلقت التحقيقات فعلا وأدت