خاص
الداودي “ينجح” في ما فشل فيه المجلس الأعلى للتعليم
تمويل الأسر للتعليم ورد في الميثاق الوطني وزكاه خطاب ملكي وتعثر المجلس الأعلى في تطبيقه
بعد إقرار الميثاق الوطني للتربية والتكوين سنة 1999 من طرف الملك محمد السادس في خطاب رسمي، جاء تنصيب المجلس الأعلى للتعليم بتاريخ 13 شتنبر 2006 الذي اعتبر، آنذاك، بمثابة برلمان مصغر جاء ليتوج جهود اللجنة الوطنية للتربية والتكوين، ومؤسسة دستورية عليا للاستشارة في مجموع القضايا والملفات ذات الطابع الوطني المتصلة بقطاعات التربية والتكوين ومواكبة التقويمات الشاملة للمنظومة التربوية والتعليمية.