fbpx
ملف الصباح

تنقيلات موظفي الداخلية … عبد الوهاب: عذرا أمي لا أستطيع

يصفق الباب الخشبي خلفه، ويهرول في درج العمارة، ومنها إلى المقهى المجاور. يرمي جسده المنهك فوق كرسي على لاطيراص. يشعل سيجارته العاشرة هذا الزوال. يسحب نفسا عميقا، وينفث بعصبية، تاركا خيوط دخان تتصاعد من فمه وأنفه حتى تصل أعلى رأسه، حيث تشكلت سحابة رمادية حاولأكمل القراءة »

Assabah

يمكنكم مطالعة تتمة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى