تقارير

سيدي عبد الرحمان … اصطياف وشعوذة

العونيات” وأطفال “البونيات” يؤثثون فضاء الشاطئ

الرمال لا تمثل من مساحة شاطئ سيدي عبد الرحمان إلا النزر القليل، أما الباقي فهو عبارة عن صخور حادة على الإنسان أن يحذر حيث يضع قدمه. لكن رغم ذلك فإن أعدادا كبيرة من سكان الحي الحسني والألفة يجدون فيه ملاذهم الرئيسي في فصل الصيف.
لا يمكن أن تتحرك خطوة واحدة دون أن تلفت انتباهك قطع الأزبال والنفايات التي تغطي تقريبا كل شبر من رمال

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.