تقارير

بوعزيزيون مغاربة…زيدون… لهيب من أجل قطعة خبز

كان معروفا بروحه المرحة وصوته الرخيم

لم يضرم عبد الوهاب زيدون الذي توفي متم يناير الماضي، متأثرا بحروقه من الدرجة الثالثة النار في جسده. قالت زوجته، يوما بعد وفاته، وصرخت حشود العاطلين الذين أعادوا شريط الأحداث وتصاعدها بشكل سريع ومرعب.  كان زيدون، البالغ من العمر، قيد حياته، 27 سنة، متزوجا، يتحدر من أسرة فقيرة في مدينة أكادير، حصل على دبلوم الإجازة في الحقوق بجامعة ابن زهر بالمدينة ذاتها، لينال بعدها ديبلوم ماستر تخصص القضاء الإداري بجامعة ظهر المهراز بفاس. ينتمي إلى جماعة العدل والإحسان

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.