الصباح السياسي

أم الوزارات تلبس رداء الحزبي ويتحكم فيها التقنقراطي

تعيين العنصر أخرجها من جبة الأمني ظاهريا وتوزيع الأدوار الأمنية والسياسية يطرح نفسه عمليا

لم يتردد العديد من المتتبعين في قراءة تعيين أمين عام الحركة الشعبية امحند العنصر وزيرا للداخلية بأنه نهاية مرحلة وبداية أخرى في تعامل النظام مع وزارة لم يكن ينظر إليها مثل باقي الوزارات، خاصة أن من يتقلد حقيبتها كان أقوى صلاحية ونفوذا من الوزير

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.