تم تقزيمها بعد أن شعر بعض الشيوخ أن اليافعين يشكلون خطرا عليهم عبرت شبيبات الأحزاب عن نفسها منتصف تسعينات القرن الماضي، وأثناء الحراك الشعبي في 20 فبراير 2011، إلا أنها لاذت بالصمت حاليا، وأضحى المنتمون إليها يفكرون بمنطق براغماتي” ماذا سأجني أنا؟”، وماذا سيصبح وضعي لو أعلنتأكمل القراءة »