الصباح الـتـربـوي
جمعيات لمحاربة الأمية تنصب على وزارة التربية الوطنية
يؤكد العديد من المهتمين بقطاع التربية والتكوين بإقليمي آسفي واليوسفية، أن قطاع محاربة الأمية والتربية غير النظامية بالإقليمين، يعرف العديد من المشاكل المتراكمة التي حالت دون تحقيق أهداف هذا البرنامج، رغم الإنفاقات المهمة التي يعرفها هذا القطاع، سيما بعدما راهنت الوزارة المعنية بالتربية والتعليم، على العديد من الجمعيات للمشاركة في إنجاح هذا البرنامج، دون منحها الإمكانيات المادية الكفيلة بإنجاح ورش من هذا الحجم.