لا تستطيع تركيا أن تتحدث طويلا، وبلغة مبدئية، عن أوضاع حقوق الإنسان في سورية من دون أن يستغرب الناس لذلك. قد يصدقها من لديه مصلحة في نتائج ما تقوله، ولكن أكثر الناس – ومنهم أتراك – يعلمون أن الحرص على حقوق الإنسان آخر ما يمكن أن يشغل النخبة الحاكمة في أنقرة. من لديه مشكلة قومية ومأساة إنسانية نازفة في بلده، مثل المشكلة الكردية، لا يعرف لها من طريقة للمعالجة سوى هضم
مقالات ذات صلة
شاهد أيضاً
إغلاق