fbpx
وطنية

المفارقات التركية تجاه الأزمة السورية

لا تستطيع تركيا أن تتحدث طويلا، وبلغة مبدئية، عن أوضاع حقوق الإنسان في سورية من دون أن يستغرب الناس لذلك. قد يصدقها من لديه مصلحة في نتائج ما تقوله، ولكن أكثر الناس – ومنهم أتراك – يعلمون أن الحرص على حقوق الإنسان آخر ما يمكن أن يشغل النخبة الحاكمة في أنقرة. من لديه مشكلة قومية ومأساة إنسانية نازفة في بلده، مثل المشكلة الكردية، لا يعرف لها من طريقة للمعالجة سوى هضم

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى