ملف الصباح
ظواهر قبيحة تكشف وجهها كل عيد
مغاربة يتخلون عن أثاثهم وآخرون يرتمون في أحضان القروض وفئة تحترف الإجرام من أجل كبش العيد
قبل كل عيد أضحى تكشف بعض الظواهر الاجتماعية عن وجوهها البشعة، وتخرج إلى العلانية مبرزة كل ندوبها وخدوشها وقبحها، لكن الأغرب من ذلك أنها لا تثير فزع أحد، بل تواصل مسيرها في المجتمع دون أن يعيرها اهتماما أو يلتفت إلى حيث تقف عارضة بشاعتها.
أول هذه الوجوه القبيحة لجوء بعض المواطنين إلى حبل المشنقة، إذ ترتفع وتيرة الانتحار أو محاولته في “العيد الكبير”، كما