fbpx
ملف الصباح

ظواهر قبيحة تكشف وجهها كل عيد

مغاربة يتخلون عن أثاثهم وآخرون يرتمون في أحضان القروض وفئة تحترف الإجرام من أجل كبش العيد

قبل كل عيد أضحى تكشف بعض الظواهر الاجتماعية عن وجوهها البشعة، وتخرج إلى العلانية مبرزة كل ندوبها وخدوشها وقبحها، لكن الأغرب من ذلك أنها لا تثير فزع أحد، بل تواصل مسيرها في المجتمع دون أن يعيرها اهتماما أو يلتفت إلى حيث تقف عارضة بشاعتها.
أول هذه الوجوه القبيحة لجوء بعض المواطنين إلى حبل المشنقة، إذ ترتفع وتيرة الانتحار أو محاولته في “العيد الكبير”، كما

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.