fbpx
ملف الصباح

الفقر يحرم أسرا فرحة العيد

بعضها تنتظر إشفاق المحسنين وأخرى تلجأ إلى قروض الاستهلاك أو بيع أثاثها لشراء الأضحية

السعدية لا حرفة لها ولا عمل. تكتفي بالسهر على ترتيب أمور بيتها ورعاية شؤون أسرتها المتوسطة. فقيرة الحال، كما يؤكد بعض جيرانها في أحد الأحياء الشعبية بالحي المحمدي. عُرف عنها في الحي حيث تعيش أنفتها وكبرياؤها الشديدان. “رغم فقر وضعف حالها لم يسبق لها أن مدت يدها لأحد من جيرانها”، يقول مراد وهو واحد هؤلاء الجيران، وهو الذي يسر لـ”الصباح” لقاءها.

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   
زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.