افتتاحية

لبلاد واقفة

أخطر ما يمكن أن تواجهه دولة أن تجد نفسها في قاعة كبرى تفرك أصابعها في انتظار ما يأتي، أو لا يأتي. سنن الدول الحياة والدينامية والإبداع والاشتغال ومقاومة الموت، ومتى تخلت عن هذه الوظائف الحيوية كان مصيرها الزوال، أو الدخول في حالة من الجمود تكون عواقبه وخيمةأكمل القراءة »

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   
زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.