ساهم التعاقب الحضاري، الذي عرفته العرائش، في منح المدينة العديد من المعالم التاريخية التي تعكس غنى ثقافتها، سيما أنها حافظت على آثار الوجود الإيبيري الذي اندمج مع العمارة الإسلامية بجانب طابعها الأمازيغي الدائم. تتمسك العرائش بمعالمها الأثرية التي تجذب الزوار إليها، رغم الإهمال الذي يطولها، وتظل شاهدةأكمل القراءة »