fbpx
الصباح الـتـربـوي

مدرستي الحلـــــوة: عدس وعباد شمس ونور

هل مرت أربعون عاما على ذلك اليوم البعيد أيتها الأم؟
لا أتذكر من أتى بي إليك، وأدخلني إلى قسم من أقسامك. أتذكر صخب أطفال فقراء وباب حديد ضخما وخالة تنتظرني أمامه حتى لا أتوه.
أتذكر معلما وسيما اسمه “الزوركي” احتضنني في “التحضيري”، وعلمني أبجدية العربية والخط والحساب، وأدخلني إلى عالم

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   
زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.