fbpx
الصباح الـتـربـوي

بوملحة…أول نافذتي على العالم

ما زلت أذكر أول أيامي بمدرسة بوملحة، التي انتشلتنا من وحل الأمية وكانت لنا أول نافذة على العالم في وقت لم تكن باديتنا تتوفر لا على مذياع أو تلفاز أو جرائد. وأنا في السابعة من عمري، زف لي والدي خبر تسجيلي بالمدرسة التي تبعد عن منزلنا بحوالي أربعة كيلومترات كنا نقطعها راجلين صيفا وشتاء.
هي بناية من بنايات مغرب الاستعمار، كانت مسجدا للصلاة وتعليم القرآن الكريم، استغل المدرسون منبره كمتحف احتوى بعض

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   
زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.