حولت الكتائب الإلكترونية لـ”بيجيدي” وجهة حربها نحو الحركة الشعبية، بسبب موقفه من المشاورات الحكومية، واشتراطه منطق التوازن في تشكيل الأغلبية، وربط حضوره بالتجمع الوطني للأحرار والاتحاد الدستوري، ورفض المشاركة في حكومة بنكيران وباقي مكونات الكتلة. وفي الوقت الذي اقتنع فيه رئيس الحكومة بضرورة مشاركة التجمع الوطني للأحرار،أكمل القراءة »