عندما فكر سعد الدين العثماني، القيادي السوسي في العدالة والتنمية، في الترشح، للمرة الثانية، بدائرة المحمدية، شعر بأمرين لا ثالث لهما. أحس أنه أذنب كثيرا في حق المدينة وسكانها، بغيابه الطويل، عنها. وأحس أنه لا محالة سيفقد أحد مقعدين حصل عليهما خلال الانتخابات التشريعية للعام 2011. عندماأكمل القراءة »