fbpx
ملف عـــــــدالة

التفجير عن بعد استغلال المتكرر للأجساد البشرية

تضييق الخناق على الخلايا دفعها إلى التفكير في أساليب تعتقد أنها تحميها من المحققين

ترك التفجير الإرهابي الذي استهدف الخميس الماضي أجانب ومغاربة بمقهى أركانة بمراكش، علامات جديدة تدل على نجاعة الأسلوب الأمني في تجفيف منابع الانتحاريين والتضييق عليهم. وبقراءة متأنية لما تم الوقوف عنده بمسرح الجريمة والمسارات الأولية التي أخذها البحث، ظهر أن الجريمة الإرهابية هذه المرة، ارتكبت وبخلاف المرات السابقة، (أحداث 16 ماي وسيدي

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   
زر الذهاب إلى الأعلى