بعض الصائمين لا يجدون غضاضة في التوجه إلى محلات ״النشاط״ بملابس الصلاة
لا شيء يعلو على «النشاط» ما بعد موائد الإفطار كما لو أن الناس غادروا، على التو، سجنا في جزيرة بعيدة قضوا به سنوات سحيقة.
البعض يفسر ما يجري بليالي رمضان برغبة في الانتقام من ساعات طويلة من الصوم «قُطع» فيها هؤلاء من السجائر والمخدرات وباقي الملذات الأخرى،