منبر
الشعب، الملك، المجتمع… أي حوار لأي مستقبل؟
لا يمكن لتجربتنا الديمقراطية أن تتطور في اتجاه المستقبل بدون الإنصات لصوت الشعب والشباب
كلمتان في تاريخين:
في 20 فبراير قال الشعب المغربي من خلال شبيبته كلمته التي ظل يقولها أبدا بأشكال متعددة. وفي 9 مارس قال الملك محمد السادس كلمته التي بدأ يقولها منذ توليه زمام الأمور، وإن نطق بها في هذا التاريخ بكيفية أكثر جرأة ووضوحا.