رجال الأمن مثلهم مثل باقي الموظفين والمواطنين، معرضون للوقوع في الخطأ، إلا أن ثمنه يكون جسيما، يساوي الفصل من سجلات الوظيفة، لأنهم لا حق لهم في الخطأ. “الصباح” عادت لتنبش في ملفاتها السابقة، فعثرت على ثلاثة، عرضت على القضاء، وكان أحد أطرافها الأساسيين، رجال أمن تابعون لمصالح الأمنأكمل القراءة »