ملف الصباح
عواطف تعتزل الدعارة بعد تجربة حب
تزوجت وأنجبت فلم تستطع الاندماج داخل عائلة زوجها التي ترفض ماضيها
لم تكن عواطف، (اسم مستعار)، تتوقع أن توبتها وقرارها الذي اتخذته بمغادرة عالم الدعارة دون رجعة، سيجر عليها كل تلك الويلات، بدءا من عائلتها المقربة، وصولا إلى جيرانها والمحيطين بها ممن لم يتقبلوا حياتها الجديدة، العادية والبسيطة.
كانت عواطف، التي تبلغ من العمر اليوم 36 سنة، فتاة جميلة من أسرة بسيطة جدا، توفي عائلها لتجد نفسها، وهي الابنة