fbpx
ملف الصباح

عواطف تعتزل الدعارة بعد تجربة حب

تزوجت وأنجبت فلم تستطع الاندماج داخل عائلة زوجها التي ترفض ماضيها

لم تكن عواطف، (اسم مستعار)، تتوقع أن توبتها وقرارها الذي اتخذته بمغادرة عالم الدعارة دون رجعة، سيجر عليها كل تلك الويلات، بدءا من عائلتها المقربة، وصولا إلى جيرانها والمحيطين بها ممن لم يتقبلوا حياتها الجديدة، العادية والبسيطة.
كانت عواطف، التي تبلغ من العمر اليوم 36 سنة، فتاة جميلة من أسرة بسيطة جدا، توفي عائلها لتجد نفسها، وهي الابنة

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.