fbpx
ملف الصباح

عــاهــرات… لــكــن تــائــبــات

المجتمع لا يغفر لامرأة ممارستها الدعارة ويعتبرها على استعداد دائم للانحراف

من الصعب جدا في مجتمع كمجتمعنا، أن يبدأ الإنسان حياة جديدة، “نظيفة”، ولا علاقة لها بماض ملتبس يسعى الشخص جاهدا إلى إخفاء ملامحه والتخلص من جروحه. فمجتمعاتنا، لا تنسى… لا تغفر… لا ترحم.
لا يؤمن الناس في مجتمعنا بإمكانية التوبة بعد الخطيئة، خاصة إذا كانت صاحبتها امرأة، وليست أي امرأة. إنها امرأة مارست

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.