كثيرا ما يتردد على مسامعنا اسم رابعة العدوية.. فجل الكتب الدينية وغير الدينية حللت شخصيتها ووقف على تصوفها كتاب وفلاسفة.. عرضت السينما المصرية شخصيتها ونقلت محطات حاسمة من مشاهدها وتغنت كوكب الشرق بقصائد جادت به قريحتها. ومهما اختلفت الحكايات التي نسجت حول حقيقة حياتها وشخصيتها، اتفق الجميع على أن رابعة العدوية تظل عابدة
مقالات ذات صلة
شاهد أيضاً
إغلاق
-
القري: خارج السيطرةمنذ أسبوعين