الأولى
سلسلة فضائح بجماعة البيضاء بطلها موظف مدان بالارتشاء
عاد إلى مزاولة وظيفته بعد تضليل العدالة وانطلق في حبك سيناريوهات الانتقام
عجز كتاب السيناريو بالمغرب، سيما المتخصصين في أفلام الرعب والإثارة، عن اقتناص قصص واقعية قادرة على جذب المشاهدين إلى السينما الوطنية، للتمتع بحكايات قل نظيرها في العالم.
بطل إحدى هذه الحكايات موظف بجماعة البيضاء، يستحق جائزة الأوسكار في الإبداع، إذ اجتاز “محنة” إدانته في قضية رشوة،