مصادرة لحوم 12 ألف سلحفاة تم اكتشاف حوالي تسعة آلاف كيلوغرام من لحوم السلاحف البحرية المجففة على متن سفينة صيد قبالة سواحل ماليزيا، وفقا لتقرير إعلامي محلي، الثلاثاء الماضي. وتم الحصول على اللحوم من 12 ألف سلحفاة على الأقل تم اصطيادها بشكل غير قانوني، حسب ما نقلت صحيفة "ذا ستار" الماليزية عن المتحدث باسم الشرطة في ولاية صباح شمال بورنيو. وتبلغ قيمة هذه الكمية من اللحوم نحو أربعة ملايين ونصف رينغيت ماليزي (960 ألف دولار) وربما كانت متجهة إلى السوق الدولية. واعتقل صاحب سفينة الصيد. وقال المتحدث إنه ربما تم صيدها في بحر سولو، أحد الروافد الغربية للمحيط الهادئ، وفي بحر الصين الجنوبي. ويعتبر لحم السلاحف طعاما شهيا في العديد من البلدان. ومع ذلك، وفقا للخبراء، فإن حوالي نصف جميع أنواع السلاحف مهددة بالانقراض، خاصة بسبب فقدان موائلها والصيد المفرط من أجل الاستهلاك. استخراج فرشاة أسنان من حلق فتاة ابتلعت شابة عشرينية فرشاة أسنانها بالكامل بعد استخدامها لإخراج قطعة من الطعام كانت عالقة في حلقها. وادعت هيزيا، 21 عاما، وهي شابة إسبانية من غالداكاو، أنها كانت تأكل الديك الرومي عندما بدأت تختنق بسبب قطعة طعام. وكانت خطوتها الأولى وهي تلهث لالتقاط أنفاسها، الإمساك بفرشاة أسنانها لمحاولة إخراج الديك الرومي من حلقها، لكنها تمادت وابتلعت الأداة التي يبلغ قطرها 8 بوصات. وأوضحت هيزيا أنها اضطرت إلى "التصرف بسرعة لأنه لم يكن هناك أي شخص آخر للمساعدة". وقالت "لم يتمكن والدي من مساعدتي لأنه على كرسي متحرك بسبب تمزق في وتر العرقوب، لذلك قررت أن أساعد نفسي باستخدام فرشاة الأسنان". وتم نقل هيزيا بعد ذلك إلى المستشفى، رغم تأكيدها أنها لم تشعر بأي ألم أثناء المحنة المروعة. وبعد ثلاث ساعات من الفحص والتشخيص، تمكن الجراحون من إزالة فرشاة الأسنان خلال إجراء استغرق 40 دقيقة بينما كانت هيزيا تحت التخدير. خدمة صفع الزبائن في مطعم يمكن لرواد مطعم يسمى شاتشيهوكو- يا في ناغويا باليابان أن يدفعوا لنادلات لصفعهم على وجوههم، كما ظهر في مقطع فيديو مضحك. ومقابل سعر 300 ين ياباني (حوالي 2 دولار أمريكي)، ستقوم النساء اللاتي يرتدين الكيمونو وذوات الوجه الحجري بصفع خدود الزبائن مرارا وتكرارا، بل إن بعضهن يصفعن بظهر اليد. وأحيانا تضرب النادلات رواد المطعم بشدة إلى درجة أنهم يقعون من مقاعدهم، وفق ما نقل موقع "نيويورك بوست"، حتى أنه تم إخراج رجل أمام صف من النادلات، اللاتي انحنين قبل أن يتناوبن على قص أذنه. ويستمتع الرجال والنساء، والسكان المحليون والسياح على حد سواء، بالصفعات إلى درجة أنهم يشكرون المعتدين على الخدمة العنيفة.