تواصل موجة الانتحارات، التي تعيشها مدن ومناطق الشمال في السنوات الأخيرة، حصد مزيد من الأرواح، وعصفت هذه المرة، بطفل لا يتجاوز عمره 9 سنوات، الذي وضع حدا لحياته شنقا داخل منزل أسرته، الواقع بجماعة «تامروت» التابعة لإقليم شفشاون، لترتفع بذلك نسبة الانتحارات إلى مستويات قياسية بالمنطقة الشمالية.أكمل القراءة »