في حوادث “ولاد الفشوش” يحتقرون القانون، ولا يأبهون بأنه الإطار الشامل الذي ينظم العلاقات بين الأفراد بعضهم ببعض من جهة، وبينهم وبين مؤسسات الدولة من جهة أخرى. تجدهم مستهترين يتحدون كل القوانين، علما أنها أحدثت لتنظيم المجتمعات، بعد أن أضحت الضرورة ملحة لذلك مع تطورها السريع والمطرد،أكمل القراءة »