قرط ذهبي مفقود منذ 23 عاما عثر صياد هولندي على قرط ذهبي ضاع في البحر قبل 23 عاما، وأعاده إلى صاحبه الذي يعمل صيادا أيضا. وأضاع هينك كويبر قرطه حين كان يصطاد بمفرده في 2000. وتم شراء القرط في 1985، ونقش عليه رقم السفينة التي كان يعمل عليها. وقال كويبر بعد أن أعيد القرط إليه "هذا يفوق الخيال، بحثت عنه في السفينة، وفي المنزل، وتأكدت أنه سقط في البحر فيستحيل العثور عليه مرة أخرى". ويعد ارتداء الأقراط الذهبية تقليدا بحريا قديما لا يزال الصيادون يمارسونه حتى اليوم، للتكفل بمصاريف الجنازة إذا غرقوا في البحر وجرفت المياه أجسادهم. كما يحفرون عليه اسم السفينة التي يعملون عليها وميناء مدينتهم. وتوضح نقوش القرط المكان الذي قدم منه البحار حتى يعاد إليه جثمانه. مليونير يعترف لخادمته أنه والدها تغيرت حياة إحدى الخادمات في تركيا بعد اعتراف رجل أعمال ثري، بأنه والدها الشرعي، في حادثة شبيهة بقصص الأفلام والمسلسلات التركية. وبدأت أحداث القصة بولاية مانيسيا في خمسينات القرن الماضي، عندما حملت الشابة أوميت إتيوزين، التي كانت تبلغ حينها 21 عاما، من نيازي أوزمز، الذي كان يبلغ من العمر 16 عاما فقط. وفي الفترة نفسها، تزوجت أوميت بأنور زورلوكايا، الذي كان يعمل حارسا في مصنع يملكه المليونير. وكان أنور يرغب في إسقاط المولود، قبل أن يتراجع عن ذلك. من جانبه، منح نيازي الذي كان يدير المصنع رفقة والده، والدة طفلته وظيفة للعمل بمصنعهم، في التنظيف وتحضير الشاي، وتعاهدا على إبقاء حقيقة ابنتهما سرا، التي بعد سنوات عملت خادمة لدى عائلة أوزمز. لصوص فضحوا أنفسهم احترفت مجموعة من اللصوص سرقة سيارات وغيرها في نيويورك، حتى وصل مجموع ما سرقوه إلى ملايين الدولارات، دون أن تتمكن السلطات من العثور عليهم لأشهر طويلة. لكن سلوكهم المتهور في ما بعد كشفهم أمام السلطات، وفق ما ذكرت صحيفة "نيويورك بوست" الأمريكية، إذ نشروا صور السيارات والأموال التي سرقوها على شبكات التواصل الاجتماعي. وأضافت الصحيفة أن العصابة، التي وصفتها بـ"الوقحة"، مكونة من 6 أشخاص، مشيرة إلى أنها تخصصت في استهداف وكلاء السيارات ومتاجر الهواتف الذكية وأجهزة الصراف الآلي. وبعد القبض عليهم وإخضاعهم للتحقيق، أقر اللصوص بأنهم مذنبون في أكثر من 200 عملية سرقة. وبعد تنفيذ عمليات السرقة، كان اللصوص يتباهون بما سرقوه على حساباتهم على "إنستغرام"، وهو ما كان دليل إدانة ضدهم.