قرد يثير الفوضى في محكمة أحدث قرد صغير فوضى في محكمة باكستانية، بعد هروبه من مجموعة قردة قدمت دليلا في قضية تهريب حيوانات برية، وفق ما أفاد مسؤولون. وتم إيقاف رجلين كانا يحاولان تهريب 14 قردا صغيرا في صناديق تستخدم عادة لنقل "المانغا". وعندما أحضرت القردة إلى المحكمة، هرب أحدها ما تسبب في حدوث فوضى عارمة. وقال جاويد ماهر، رئيس إدارة الحياة البرية في إقليم السند "وضعت القردة في صناديق بشكل سيء... بالكاد كانت تستطيع التنفس". وتعتبر تجارة الحيوانات البرية أو الاحتفاظ بها غير قانونيين في باكستان، لكن يتم تجاهل القوانين بشكل مستمر. وغالبا ما يحتفظ فنانو الشوارع بالقردة لجذب زبائن وفي بعض الحالات تدرب الحيوانات على أيدي مجرمين على دخول المنازل للسرقة. وفرضت على المهربين غرامة قدرت بحوالي 350 دولارا، وأمرت المحكمة بتسليم القردة إلى حديقة حيوانات كراتشي. برازيلية تقع في غرام سارقها وقعت برازيلية في حب لص عرضها للسرقة، في أغرب قصة رومانسية شدت انتباه رواد مواقع التواصل الاجتماعي وأثارت تفاعلا كبيرا. وانتشر فيديو على "تيك توك" للثنائي وهما يرويان تفاصيل قصة تعرفهما المثيرة، حيث قالت إيمانويلا لصحافي أثناء سردها تفاصيل "أول موعد لهما" خلال حدث إعلامي في البرازيل "كنت أسير في الشارع حيث أعيش، وللأسف تعرضت للسرقة". وتذكرت كيف أخذ اللص هاتفها، مشيرة إلى أنها إحدى الطرق التي ينتهجها الرجال في البرازيل للحصول على رقم هاتف امرأة. وادعى اللص أنه تعرض لتغيير مفاجئ في مشاعره أثناء عملية السطو، وقال إنه كان يعاني الوحدة ويفتقر لوجود امرأة في حياته، مضيفا "عندما رأيت صورتها على الهاتف قلت لنفسي يا لها من امرأة سمراء جميلة، أنت لا ترى امرأة مثل هذه كل يوم، وندمت على سرقتها". ياباني ينفق الدولارات ليصبح كلبا أنفق ياباني آلاف الدولارات، ليحقق حلم طفولته ويصبح كلبا. وشارك مقطعا مصورا لتجوله في الشارع وكيف تعامل المارة مع الأمر. ونشر الرجل، الذي يحمل لقب "الكلب توكو"، فيديو عبر قناته على "يوتيوب" يكشف عن تحقيق حلم طفولته في أن يصبح كلبا عبر ارتداء زي واقعي من الكولي الخام. وأظهر المقطع تفاعل أشخاص وكلاب أخرى معه في الشارع. وقال توكو "إن المارة كانوا لطفاء معي". ووضع توكو الفيديو على قناته على "يوتيوب" والتي تضم أكثر من 37 ألف مشترك، وحظي آخر مقطع نشر قبل 9 أيام بأكثر من 3 ملايين و500 ألف مشاهدة. ورغم كل هذه الضجة، لا تزال هوية الرجل مجهولة لأغلب الناس بمن فيهم الأصدقاء، إذ قال لصحيفة "دي ميرور" إنه "نادرا ما أخبر أصدقائي لأنني أخشى أن يظنوا أنني غريب الأطوار".