كشفت مصادر مطلعة أن الدورة الأخيرة لمجلس جهة بني ملال أزيلال خنيفرة، التي احتضنها مقر عمالة الفقيه بنصالح، شهدت توترا بين رئاسة مجلس الجهة ومستشارين من إقليم خنيفرة، بسبب “غياب العدالة المجالية وإقصاء خنيفرة من مشاريع حيوية”. وقالت المصادر نفسها إن منتخبي إقليم خنيفرة لم يستسيغوا استمرار
أكمل القراءة »
يمكنكم مطالعة المقال بعد:
أو مجانا بعد
يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين
تم نسخ الرابط