كان رأسا مدفونا ومختبئا وسط الرمال، في انتظار مرور عاصفة أزمة صحية واقتصادية خانقة كادت تأتي على الأخضر واليابس بقطاع الصحافة والنشر، ثم أصبح، بقدرة قادر، رأسا مرفوعا، في موسم “التخفيضات الديمقراطي”، وزمن الرخاء والكلام المرصع المتناثر، مثل ورود جميلة، في القاعات المكيفة لفنادق خمس نجوم. فليسأكمل القراءة »